بفضل طبيعته الودودة والدافئة، أقام علاقات صداقة مع المسؤولين السياسيين وكبار الشخصيات الدينية.

من خلال نهجه الودود والجدي في الوقت ذاته، بنى على مر السنين علاقات مع شخصيات سياسية من جميع الاتجاهات، وزراء، نواب فرنسيين وأوروبيين، سناتورات، مستشارين إقليميين ومحليين، عمداء ورؤساء المجتمعات المحلية، وكذلك مع مسؤولين دينيين رفيعي المستوى مثل الأساقفة، أحد الأساقفة، رئيس مسجد ستراسبورغ ورئيس المجلس المسلم في الألزاس.

علاوة على ذلك، فإن شخصيات عامة أخرى من دول مختلفة أيضا تثق به وتقدّر جهوده.

في إحدى الأمسيات العائلية، قدم ماهر أكايا لوحة فريدة من الموزاييك إلى جوزيف داول، الرئيس السابق للحزب الشعبي الأوروبي، وزوجته. بعد أن تأثرا بجمال العمل « ماري تحمل الطفل يسوع »، قررا أن يتبرعا بها إلى مزار جبل سانت أوديل، حيث يتم عرضها الآن. أبدى باتريك كويلر، رئيس الموقع، إعجابه الشديد بهذه اللوحة.

شجع الزوجان داول ماهر أكايا على الانخراط في مسعى الرعاية الفنية. بناءً على توصياتهما، استشار ماهر أكايا جهات الاتصال السياسية والدينية التي قدم لها لوحاته. وقد تأثر جميعهم بجمال وابتكار هذه الأعمال الفنية.

وافقت جميع علاقاته على كتابة رسائل توصية وطلبات لقاءات لتسهيل بحثه عن رعاة. هذه الرسائل، التي تعد شهادات حقيقية للثقة، لا تحتوي على مستلم معين أو تاريخ، مما يتيح لماهر أكايا استخدامها وفقًا لاحتياجاته.

بالنسبة له، تشكل هذه الدعمات مصدر فخر واعتراف بمساعيه. إنه ممتن للغاية لكل المساعدة والثقة التي تم منحه إياها، ويعبر عن امتنانه العميق لهذا الدعم الذي لا يقدر بثمن، الذي كان له بمثابة مصدر راحة لا يتزعزع.

لقد قامت وسائل الإعلام المحلية والوطنية والدولية (الصحافة المكتوبة، التلفزيون، الراديو، الإنترنت) بنقل هذه المساعي على نطاق واسع (راجع قسم “الصحافة” على الموقع).

جميع رسائل الشكر والتوصيات وطلبات المواعيد متاحة على الموقع. إذا كنت ترغب في الاطلاع عليها، يرجى إرسال طلبك إلى ماهر أكايا باستخدام نموذج الاتصال.